قصة الفيلم التي تدور حول امرأة قروية شابة تعاني وزوجها من مشكل عدم الإنجاب مما يضطرها إلى الرحيل إلى المدينة بعد هجر زوجها لها.... ،تدور بمناطق تطوان
والنواحي المحيطة بهاعلى سبيل المثال شاطئ سيدي عبد السلام والعديد من المناطق المنتمية لمدينة تطوان ، وقد اعتمد المخرج بشكل شبه كلي على ممثلين من
المنطقة وقال:« إن الكفاءات الفنية لدى ممثلي المنطقة لا تقل عن مثيلاتها
بباقي المناطق المغربية وفقط ما ينقص تطوان هو مركز للتكوين واستوديوهات للتصوير»
0 التعليقات: