صدر حديثًا كتاب "الألتراس" للمدون محمد جمال بشير، وشهرته في عالم التدوين "جيمي هود" عن دار دون للنشر وتوزيع دار الشروق.
الكتاب رحلة فى عالم الألتراس يوضح معني الكلمة ومن هم المنتمون إليها وكيف يفكرون،
ويشير إلي أنواع مشجعين الكرة، كما يتناول علاقة الميديا بالألتراس، ويوضح سبب علاقتهم المتوترة بالأمن، وما يميز الألتراس عن باقى أنواع مجموعات التشجيع.
ويعرض الكتاب تاريخ حركة الألتراس وكيف دخلت الوطن العربى، ولماذا تعترض هذه المجموعات علي الكرة الحديثة.
ويقول محمد جمال في كتابه عن الألتراس أن من بين تلك الملايين المنتمية لفرقها والتى لا يستطيع أحد التشكيكك فى حبها وولائها، تجد مجموعات الألتراس والتى تعدت مجرد الانتماء لنادى و تشجيعه فى السراء والضراء لما هو أبعد وأعمق من ذلك، تعدته لآفاق قد تقترب - مع الفارق بالطبع - من حدود روحانيات العبادة والولاء للمقدسات.
لا يجمعهم حب ناديهم فقط ولا إحساس المجموعة بل يجمعهم شعور قوى باحتياج كل منهم للآخر ليكونوا كيانًا منفصلا قد يحتاجه الكثيرون ليشعروا بمعنى الحياة.
وأكد جمال أن الألتراس ليسوا مجموعة من الهمجيين والبرابرة الذين لا يتوقفون عن الغناء والعراك من أجل فريقهم، ولا مجموعة من حملة الأعلام الملونة ومشعلى المفرقعات والصواريخ بل هى معنى الوطن والانتماء والعطاء بلا حدود ودون انتظار المقابل.
الكتاب رحلة فى عالم الألتراس يوضح معني الكلمة ومن هم المنتمون إليها وكيف يفكرون،
ويشير إلي أنواع مشجعين الكرة، كما يتناول علاقة الميديا بالألتراس، ويوضح سبب علاقتهم المتوترة بالأمن، وما يميز الألتراس عن باقى أنواع مجموعات التشجيع.
ويعرض الكتاب تاريخ حركة الألتراس وكيف دخلت الوطن العربى، ولماذا تعترض هذه المجموعات علي الكرة الحديثة.
ويقول محمد جمال في كتابه عن الألتراس أن من بين تلك الملايين المنتمية لفرقها والتى لا يستطيع أحد التشكيكك فى حبها وولائها، تجد مجموعات الألتراس والتى تعدت مجرد الانتماء لنادى و تشجيعه فى السراء والضراء لما هو أبعد وأعمق من ذلك، تعدته لآفاق قد تقترب - مع الفارق بالطبع - من حدود روحانيات العبادة والولاء للمقدسات.
لا يجمعهم حب ناديهم فقط ولا إحساس المجموعة بل يجمعهم شعور قوى باحتياج كل منهم للآخر ليكونوا كيانًا منفصلا قد يحتاجه الكثيرون ليشعروا بمعنى الحياة.
وأكد جمال أن الألتراس ليسوا مجموعة من الهمجيين والبرابرة الذين لا يتوقفون عن الغناء والعراك من أجل فريقهم، ولا مجموعة من حملة الأعلام الملونة ومشعلى المفرقعات والصواريخ بل هى معنى الوطن والانتماء والعطاء بلا حدود ودون انتظار المقابل.
0 التعليقات: